قال وزير التربية الوطنية، بابا أحمد عبد اللطيف، أنه سيتم السعي لتدريس مادة التاريخ باعتماد أساليب جديدة تتمثل في برمجة نشاطات ثقافية وترفيهية تعتمد بالدرجة الأولى على المسرحيات، لتحبيبها لدى تلاميذنا وتسمح بتعلمها دون حفظ.
وأضاف المسؤول الأول عن القطاع، على هامش إشرافه على الحفل الذي نظمته مديرية التربية للجزائر شرق، بمناسبة الاحتفال بذكرى مظاهرات 11 ديسمبر 1960، بثانوية مصطفى الأشرف بباب الزوار، بأنه لا بد من ربط الصلة بين المجاهدين والجيل الجديد، وبالتالي وجب تدريس مادة التاريخ بالاعتماد على كافة الوسائل التي تسمح للتلميذ بتعلمها من دون حفظ، وكذا لتحبيبها لدى التلاميذ لكي لا ينفروا منها، وذلك عن طريق برمجة نشاطات ثقافية وترفيهية طوال أيام السنة الدراسية بتنظيم مسرحيات على سبيل المثال. وبخصوص الإصلاحات التي تبنّتها الوزارة بعد مرور 10 سنوات عليها، أكد بابا أحمد، بأن المصالح المختصة تسهر جاهدة على تثمين الإيجابيات وتحديد السلبيات، ودراسة كافة المقترحات بجدية لتحسين مستوى التلميذ.
وجدد وزير التربية الوطنية، بأنه لن يطرأ أي تغيير على بكالوريا جوان 2014، وبالتالي فلن تكون هناك إلا دورة واحدة، مؤكدا بخصوص الدورة الثانية بأنها تبقى مجرد مقترح يتم دراسته حاليا على مستوى الإدارة المركزية.
وأضاف المسؤول الأول عن القطاع، على هامش إشرافه على الحفل الذي نظمته مديرية التربية للجزائر شرق، بمناسبة الاحتفال بذكرى مظاهرات 11 ديسمبر 1960، بثانوية مصطفى الأشرف بباب الزوار، بأنه لا بد من ربط الصلة بين المجاهدين والجيل الجديد، وبالتالي وجب تدريس مادة التاريخ بالاعتماد على كافة الوسائل التي تسمح للتلميذ بتعلمها من دون حفظ، وكذا لتحبيبها لدى التلاميذ لكي لا ينفروا منها، وذلك عن طريق برمجة نشاطات ثقافية وترفيهية طوال أيام السنة الدراسية بتنظيم مسرحيات على سبيل المثال. وبخصوص الإصلاحات التي تبنّتها الوزارة بعد مرور 10 سنوات عليها، أكد بابا أحمد، بأن المصالح المختصة تسهر جاهدة على تثمين الإيجابيات وتحديد السلبيات، ودراسة كافة المقترحات بجدية لتحسين مستوى التلميذ.
وجدد وزير التربية الوطنية، بأنه لن يطرأ أي تغيير على بكالوريا جوان 2014، وبالتالي فلن تكون هناك إلا دورة واحدة، مؤكدا بخصوص الدورة الثانية بأنها تبقى مجرد مقترح يتم دراسته حاليا على مستوى الإدارة المركزية.