2 مشترك
مجموعة اختبارات 123الفصل الثاني
بن مبارك- Admin
- عدد المساهمات : 309
نقاط : 808
تاريخ التسجيل : 30/11/2013
- مساهمة رقم 1
مجموعة اختبارات 123الفصل الثاني
بن مبارك- Admin
- عدد المساهمات : 309
نقاط : 808
تاريخ التسجيل : 30/11/2013
- مساهمة رقم 2
رد: مجموعة اختبارات 123الفصل الثاني
احذر- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 17/12/2013
العمر : 25
الموقع : تيميمون ولاية ادرار
- مساهمة رقم 3
رد: مجموعة اختبارات 123الفصل الثاني
Je voudrais oublier le temps Pour un soupir,
pour un instant Une parenthèse après la course
Et partir où mon cœur me pousse.
Je voudrais retrouver mes traces
Où est ma vie, où est ma place
Et garder l’or de mon passé
Au chaud dans mon jardin secret.
Je voudrais passer l’océan
Croiser le vol d’un goéland
Penser à tout ce que j’ai vu
Ou bien aller vers l’inconnu.
Je voudrais décrocher la lune
Je voudrais même sauver la terre
Mais avant tout, Je voudrais parler à mon père, Parler à mon père.
Je voudrais choisir un bateau
Pas le plus grand ni le plus beau
Je le remplirais des images
Et des parfums de mes voyages.
Je voudrais freiner pour m’asseoir
Trouver au creux de ma mémoire
Les voix de ceux qui m’ont appris
Qu’il n’y a pas de rêve interdit.
Je voudrais trouver les couleurs
Du tableau que j’ai dans le cœur
De ce décor aux lignes pures
Où je vous vois, qui me rassure.
Je voudrais décrocher la lune
Je voudrais même sauver la terre
Mais avant tout, Je voudrais parler à mon père, Parler à mon père.
Je voudrais oublier le temps
Pour un soupir, pour un instant
Une parenthèse après la course
Et partir où mon cœur me pousse.
Je voudrais retrouver mes traces
Où est ma vie, où est ma place
Et garder l’or de mon passé
Au chaud dans mon jardin secret.
Je voudrais partir avec toi
Je voudrais rêver avec toi
Toujours chercher l’inaccessible, Toujours espérer l’impossible.
Je voudrais décrocher la lune
Et pourquoi pas sauver la terre
Mais avant tout, Je voudrais parler à mon père, Parler à mon père.
a
احذر- عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 17/12/2013
العمر : 25
الموقع : تيميمون ولاية ادرار
- مساهمة رقم 4
رد: مجموعة اختبارات 123الفصل الثاني
المعلقات هي من أشهر ما كتب العرب في الشعر وسميت معلقات. وقد قيل لها معلقات لأنها مثل العقود النفيسة تعلق بالأذهان. ويقال أن هذه القصائد كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على استار الكعبة قبل مجيء الإسلام، وتعتبر هذه القصائد أروع وأنفس ما قيل في الشعر العربي القديم لذلك اهتم الناس بها ودونوها وكتبوا شروحا لها, وهي عادة ما تبدأ بذكر الأطلال وتذكر ديار محبوبة الشاعر وتكون هذه المعلقات من محبته له شهاره الخاص.
وقيل إن حماد الراوية هو أول من جمع القصائد السبع الطوال وسماها بالمعلقات (السموط). وكان يقول أنها من أعذب ماقالت العرب وأن العرب كانو يسمونها بالسموط(المعلقات). ذهب الأدباء والكتاب من بعده لدراستها. مثل ابن الكلبي. وابن عبد ربه صاحب العقد الفريد وأضاف بكتابه أمر تعليقها بالكعبة. قد تجدهم سبع قصائد في كل كتاب قديم لكن منهم من أضاف قصيدة لشاعر وأهمل قصيدة الاخر. فاحتاروا من هم السبعة. فجعلوها عشر. (تاريخ الأدب العربي. [شوقي أبو خليل]).وكتبت هذه المقاله من كتاب اسمه البطوله الذي كتبه ورد خطيب
أصل كلمة"المعلقات" :
فالمعلّقات لغةً من العِلْق : وهي المال الذي يكرم عليك، تضنّ به، تقول : هذا عِلْقُ مضنَّة. وما عليه علقةٌ إذا لم يكن عليه ثياب فيها خير، والعِلْقُ هو النفيس من كلّ شيء، وفي حديث حذيفة : «فما بال هؤلاء الّذين يسرقون أعلاقنا» أي نفائس أموالنا. والعَلَق هو كلّ ما عُلِّق.
اصطلاحاً
قصائد جاهليّة بلغ عددها السبع أو العشر ـ على قول ـ برزت فيها خصائص الشعر الجاهلي بوضوح، حتّى عدّت أفضل ما بلغنا عن الجاهليّين من آثار أدبية.
والناظر إلى المعنيين اللغوي والاصطلاحي يجد العلاقة واضحة بينهما، فهي قصائد نفيسة ذات قيمة كبيرة، بلغت الذّروة في اللغة، وفي الخيال والفكر، وفي الموسيقى وفي نضج التجربة، وأصالة التعبير، ولم يصل الشعر العربي إلى ما وصل إليه في عصر المعلّقات من غزل امرؤ القيس، وحماس المهلهل، وفخر ابن كلثوم، إلاّ بعد أن مرّ بأدوار ومراحل إعداد وتكوين طويلة.
المعلقات السبع
سبع معلقات تضاف إليها ثلاث لتصبح عشر معلقات والسبع هي:
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ (امرؤ القيس).
لخولة أطلال ببرقة ثهمد، لـ (طرفة بن العبد).
آذَنَتنَـا بِبَينهـا أَسـمَــاءُ (الحارث بن حلزة).
أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ (زهير بن ابي سلمى).
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا (عمرو بن كلثوم).
هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَـرَدَّمِ (عنترة بن شداد).
عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَـا (لبيد بن ربيعة).
المعلقات العشر
ويضاف أيضاً إلى تلك القصائد ثلاثة أخرى، لتسمى جميعها المعلقات العشرة وهي:
ودع هريرة إن الركب مرتحل، ل (الأعشى).
أقفر منا أهله ملحوب، لـ (عبيد بن الأبرص).
يا دارمية بالعلياء والسند لـ (النابغة الذبياني).
بذل كثير من الأدباء جهوداً في شرح المعلقات، فمن أولئك :
الحسين بن أحمد الزوزنى المتوفى 486هـ، الذي شرح المعلقات السبع.
فتح الكبير المتعال إعراب المعلقات العشر الطوال تأليف محمد علي طه الدرة،
منتهى الأرب شرح معلقات العرب.- (للتحميل)
عبد العزيز بن محمد الفيصل، أستاذ الأدب العربي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
وقيل إن حماد الراوية هو أول من جمع القصائد السبع الطوال وسماها بالمعلقات (السموط). وكان يقول أنها من أعذب ماقالت العرب وأن العرب كانو يسمونها بالسموط(المعلقات). ذهب الأدباء والكتاب من بعده لدراستها. مثل ابن الكلبي. وابن عبد ربه صاحب العقد الفريد وأضاف بكتابه أمر تعليقها بالكعبة. قد تجدهم سبع قصائد في كل كتاب قديم لكن منهم من أضاف قصيدة لشاعر وأهمل قصيدة الاخر. فاحتاروا من هم السبعة. فجعلوها عشر. (تاريخ الأدب العربي. [شوقي أبو خليل]).وكتبت هذه المقاله من كتاب اسمه البطوله الذي كتبه ورد خطيب
أصل كلمة"المعلقات" :
فالمعلّقات لغةً من العِلْق : وهي المال الذي يكرم عليك، تضنّ به، تقول : هذا عِلْقُ مضنَّة. وما عليه علقةٌ إذا لم يكن عليه ثياب فيها خير، والعِلْقُ هو النفيس من كلّ شيء، وفي حديث حذيفة : «فما بال هؤلاء الّذين يسرقون أعلاقنا» أي نفائس أموالنا. والعَلَق هو كلّ ما عُلِّق.
اصطلاحاً
قصائد جاهليّة بلغ عددها السبع أو العشر ـ على قول ـ برزت فيها خصائص الشعر الجاهلي بوضوح، حتّى عدّت أفضل ما بلغنا عن الجاهليّين من آثار أدبية.
والناظر إلى المعنيين اللغوي والاصطلاحي يجد العلاقة واضحة بينهما، فهي قصائد نفيسة ذات قيمة كبيرة، بلغت الذّروة في اللغة، وفي الخيال والفكر، وفي الموسيقى وفي نضج التجربة، وأصالة التعبير، ولم يصل الشعر العربي إلى ما وصل إليه في عصر المعلّقات من غزل امرؤ القيس، وحماس المهلهل، وفخر ابن كلثوم، إلاّ بعد أن مرّ بأدوار ومراحل إعداد وتكوين طويلة.
المعلقات السبع
سبع معلقات تضاف إليها ثلاث لتصبح عشر معلقات والسبع هي:
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ (امرؤ القيس).
لخولة أطلال ببرقة ثهمد، لـ (طرفة بن العبد).
آذَنَتنَـا بِبَينهـا أَسـمَــاءُ (الحارث بن حلزة).
أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ (زهير بن ابي سلمى).
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا (عمرو بن كلثوم).
هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَـرَدَّمِ (عنترة بن شداد).
عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَـا (لبيد بن ربيعة).
المعلقات العشر
ويضاف أيضاً إلى تلك القصائد ثلاثة أخرى، لتسمى جميعها المعلقات العشرة وهي:
ودع هريرة إن الركب مرتحل، ل (الأعشى).
أقفر منا أهله ملحوب، لـ (عبيد بن الأبرص).
يا دارمية بالعلياء والسند لـ (النابغة الذبياني).
بذل كثير من الأدباء جهوداً في شرح المعلقات، فمن أولئك :
الحسين بن أحمد الزوزنى المتوفى 486هـ، الذي شرح المعلقات السبع.
فتح الكبير المتعال إعراب المعلقات العشر الطوال تأليف محمد علي طه الدرة،
منتهى الأرب شرح معلقات العرب.- (للتحميل)
عبد العزيز بن محمد الفيصل، أستاذ الأدب العربي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية